يعمل هذا التخصص على إكساب الطلبة المعرفة المتخصصة والثقافة العامة التي تؤهلهم لممارسة مهنة الإعلام الرقمي، وتحرص على تزويدهم بكافة التطورات في هذا الحقل، في المجالين العلمي والعملي، إضافة إلى إكسابهم القيم المهنية التي تجعلهم يعملون فيها بحرفية عالية.

 

أين وماذا سيعمل خِرِّيجو تخصُّص الإعلام الرقمي وآدابها؟

 

يوفر هذا التخصص لدارسه مجالات عمل مُتَعددة، وواسعة فيكون: مطور مُحتوى رقمي في المواقع الإلكترونية (الرقمية)، وفي الصفحات الرسمية للمؤسسات، والشركات، والهيئات الحكومية والخاصة، ومشرف صفحات على منصات التواصل الاجتماعي، ومقدم برامج في تلك منصات، ومطور مُحتوى ترويجي فِي المنصات الرقمية، وناطقًا إعلاميًا، وممثلًا إعلاميًا للمؤسسات الـمختلفة، ومنسق حملات إعلانية رقمية، وموظفًا في دوائر العلاقات العامة والإعلام في مختلف المؤسسات والهيئات، والمنظمات، والشركات.

 

ويستطيع دارس هذا التخصص في جامعة الشرق الأوسط التي تعد القادة أن يؤسس مشروعه الخاص في أحد المجالات العديدة التي يتيحها التخصص أو يخدمها.

 

لماذا تخصص الإعلام الرقمي  في جامعة الشرق الأوسط؟

  1. خطة دراسية عملية متكاملة توفر للطالب مَا يحتاجه ليصبح إعلاميًا مُحترفًا قادرًا على دخول سوق العمل مباشرة.
  2. كادر أكاديمي متميز من خريجي أعرق الجامعات العالمية، والمتمرسين فِي مجالات العمل الإعلامي.
  3. وجود مركز تدريب إعلامي احترافي مفتوح للطلبة يضم أستديوهات إذاعية وتلفزيونية ووحدات مونتاج ومختبرات رقمية.
  4. دورات تدريبية مجانية مساندة للتخصص من خلال مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخرِيجين/ صندوق الملك عبد الله للتنمية.
  5. اتفاقيات وشراكات للكلية مع قطاعات إعلامية مختلفة لغايات التدريب العملي والتوظيف.