الدكتور يعقوب ناصر الدين يكتب: “الحلقة السابعة!” – Middle East University

Middle East University

  • الرئيسية
  • عن الجامعة
        • الإتفاقيات
          • الإتفاقيات
          • السياسة العامة للجامعة
          • سياسة ضمان الجودة
          • النشرة الإخبارية
          • مجلة عين على الشرق الاوسط
          • إتصل بنا
          • جامعة الشرق الاوسط في عيون الصحافة
        • الهيئات
          • هيئة المديرين
          • رسالة من الرئيس
          • رئيس مجلس الأمناء
          • مجلس الأمناء
          • مجلس العمداء
          • وحدة الرقابة والتدقيق الداخلي
        • عن الجامعة
          • الجامعة في سطور
          • الجامعة في أرقام
          • الرؤية والرسالة والأهداف
          • القيم الجوهرية
          • لماذا جامعة الشرق الأوسط ؟
          • غايات الجامعة
          • الخطة الاستراتيجية للجامعة
          • الهيكل التنظيمي للجامعة
  • الكليات
        • الكلية التقنية
        • كلية الصيدلة
        • كلية تكنولوجيا المعلومات
        • كلية الآداب والعلوم التربوية
        • كلية العلوم الطبية المساندة
        • كلية الإعلام
        • كلية الحقوق
        • كلية التمريض
        • كلية الهندسة والتصميم
        • كلية الأعمال
  • القبول والتسجيل
        • برنامج الماجستير
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • رسوم برامج درجة الماجستير
          • متطلبات وشروط القبول
          • تصديق الوثائق غير الأردنية
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • برنامج الدبلوم العالي
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • متطلبات وشروط القبول
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • برنامج البكالوريوس
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • الرسوم والتأمينات الفصلية
          • متطلبات وشروط القبول
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • تصديق الوثائق غير الأردنية
          • اختبارات تحديد المستوى
          • الطلبة المنتقلين
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • القبول والتسجيل
          • دائرة القبول والتسجيل
          • الرؤية والرسالة والأهداف
          • موظفي القبول والتسجيل
          • نماذج القبول والتسجيل
          • كتيب الجامعة
          • التقويم الأكاديمي
          • خطوات الدفع الإلكتروني
          • المصطلحات الجامعية
  • البرامج الدولية
  • العمادات
        • عمادة شؤون الطلبة
        • عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي
  • الوحدات
        • الدوائر
          • دائرة تكنولوجيا المعلومات
          • دائرة الموارد البشرية
          • دائرة الإعلام والعلاقات العامة
          • دائرة الرئاسة
          • الدائرة القانونية
          • دائرة المشتريات والعطاءات
          • دائرة الهندسة والخدمات
          • دائرة الرعاية الصحية
          • دائرة المستودعات
          • الدائرة المالية
          • دائرة التسويق والتواصل
          • المكتبة
        • المراكز
          • مركز الاستشارات والتدريب واللغات
          • مركز التعلم الالكتروني
          • مركز التدريب الإعلامي
          • مركز يعقوب ناصر الدين لإحياء التراث
          • مركز الابتكار وريادة الأعمال
          • مركز الاعتماد والجودة والمعلومات
  • الحرم الجامعي
        • مواقف السيارات
        • المواصلات
        • أماكن العبادة
        • الملعب الأولمبي
        • خدمات الطعام والشراب
        • صالة اللياقة البدنية
        • خدمات الإنترنت
        • الخدمات البنكية
        • مراكز ترفيهية
        • الملاعب الرياضية الخارجية
        • الملاعب الرياضية الداخلية
        • خدمات ذوي الإحتياجات الخاصة
        • الخدمات الطبية والتأمين الصحي
        • ملعب كرة القدم الخارجي
  • English
Apply
Now

الدكتور يعقوب ناصر الدين يكتب: “الحلقة السابعة!”

by media / Monday, 13 July 2020 / Published in أخبار الجامعة

في المقال السابق تحدثت عن الحلقات الست التي تتكون منها المنظومة الاقتصادية، وهي الصناعة والزراعة والتجارة والسياحة والتعليم والبنوك، وأوردت كنتيجة نهائية أنه من دون ربط حلقاتها المتداخلة بالحوكمة كحلقة سابعة لا يمكن تحريك عجلة الاقتصاد الوطني في الاتجاهات التي تقودنا نحو مرحلة جديدة، وربما مختلفة تماما عن السياق القائم حاليا لتجاوز الأزمة المزدوجة الناجمة عن الواقع الاقتصادي، وأزمة جائحة الكورونا، والدروس المستفادة منها.
ولكن قبل أن أتحدث عن الحوكمة كعملية حيوية، تضمن حسن إدارة الاطار الموحد للمنظومة الاقتصادية، أود أن أفسر المعنى الحقيقي لمفهوم “الدعم” الذي قصدته في ذلك المقال، مجيبا على كثير من التعليقات التي ركزت على البعد المادي المباشر لكلمة “دعم” مع أنني أضفت تعبير “التشجيع” في كل مرة ذكرت فيها كلمة دعم “دعم وتشجيع” جميع عمليات التشبيك بين الحلقات أو القطاعات، والمشروعات التي تعتمد على الموارد والمنتجات الوطنية، ومنحها الأفضلية عن سواها، بما في ذلك تمييز جهات التمويل والبنوك التي تمنح القروض للمشروعات الوطنية، وغير ذلك من الإجراءات والمحفزات التي تخلق حالة من التشاركية، ضمن إطار عام مؤسسي له مجلس مشترك من الأطراف ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص.
ولأن معظم الأطراف ذات العلاقة تتمتع بالاستقلالية، وغالبا ما تمارس أعمالها بعيدا عن أي تخطيط وطني شامل، ومتفق عليه، لم نتمكن على مدى سنوات طويلة من الاتفاق على تغيير النمط الزراعي على سبيل المثال بالشكل الذي يتوافق مع مفهوم الاقتصاد الكلي للدولة، وظل هذا القطاع يدفع ثمن الانتاج العشوائي، ويعجز أحيانا عن جني المحاصيل وتسويقها، وفي المقابل لم يتمكن قطاع الصناعات الغذائية من إقامة مشروعات ثابتة، نظرا لتلك العشوائية التي لا تضمن غزارة الانتاج واستدامته!
لا بد من إطار ملزم من جانب الحكومة التي يفترض أن تجد آلية لتحديد أسعار المنتجات وشرائها ضمن المعادلة المتفق عليها عند الاستجابة لعملية تغيير النمط الزراعي، بالشكل الذي يخدم مشروعات الأمن الغذائي الوطني، وغيرها من المشروعات الانمائية، ونحن لا نبتدع شيئا غير مألوف أو مجرب على مستوى دول تمكنت من تجاوز أزماتها الاقتصادية، بل وانتقلت إلى مرحلة غير مسبوقة من النمو والنهوض الشامل بجميع القطاعات، نتيجة الروابط المتينة التي جمعت بينها من أجل تحقيق الأهداف التي تضمنتها خطة إستراتيجية ، شاركت جميع الأطراف في صياغتها، وتحمل المسؤولية عن تنفيذها ونتائجها.
هنا تصبح الحوكمة بأبعادها الثلاثة “التشاركية، والشفافية، والمساءلة” الحلقة التي تتحدت معها بقية الحلقات، وتشكل العقد المتين لتلك المنظومة، عندما تتفق تلك الأطراف على تحديد الأولويات والأهداف، ورسم خارطة الطريق، وفق تشاركية تبدا بعملية التفكير مرورا بالتخطيط وصولا إلى الإدارة والتنفيذ، وتقاسم الأدوار وفقا للمسؤولية المشتركة، وحين تحقق الشفافية وضوح الرؤية قبل وضوح المعلومات في جميع مراحل العمل الجماعي، وحين تكون المساءلة حازمة وصارمة لأن أي خلل يصيب إحدى الحلقات سيضر ببقيتها.
جميع دول العالم باتت الآن تتجه نحو مشاريع الأمن الغذائي كأحد أهم الدروس المستفادة من جائحة الكورونا، إلى جانب مشاريع التصنيع الدوائي، ونحن في الأردن بلغنا مرتبة جديدة في المجال الدوائي، فإذا أتممنا المجال الغذائي عن طريق تنمية الثروات المائية والزراعية والحياونية، والصناعات المرتبطة بها، يمكن لنا تحقيق مجموعة من الأهداف دفعة واحدة، لا يفصلنا عنها سوى قرار لم يعد يحتمل المماطلة والتأجيل!

http://www.yacoubnasereddin.com/

أخبار الجامعة

  • جامعة الشرق الأوسط تُسطّر إنجازًا وطنيًا في مجال سلاسل الإمداد الرقمي

    أحرز فريق جامعة الشرق الأوسط، المؤلّف من طلبة ك...
  • دورات تدريبية مجانية في “الشرق الأوسط” تدفع بجاهزية الطلبة والخريجين لسوق العمل

    نظّم مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين في ع...
  • “الشرق الأوسط” تنظّم ورشة تدريبية حول الإتيكيت والمراسم والبروتوكول في بيئة العمل الجامعية

    نظّم مركز الاستشارات والتدريب واللغات في جامعة ...
  • جامعة الشرق الأوسط تحصد المركز الأول في مسابقة “قصتي مع الصين”

    فازت كلية الإعلام في جامعة الشرق الأوسط بالمركز...
  • اللواء المعايطة من “الشرق الأوسط”: الجامعات شريك وطني لإنتاج المعرفة وتعزيز ثقافة الانضباط الذاتي

    أكد مدير الأمن العام عطوفة اللواء الدكتور عبيدا...
  • “الشرق الأوسط” تطلق شراكة استراتيجية مع QuickBooks لدعم تعليم المحاسبة الرقمية

    أبرمت جامعة الشرق الأوسط مذكرة تفاهم مع شركة ال...
  • الخصاونة في “حوارات الشرق الأوسط”: الشباب “البترول والغاز والطاقة الحقيقية” للأردن

    أكّد دولة رئيس الوزراء السابق الدكتور بشر الخصا...
  • “الشرق الأوسط” تشارك بفاعلية في ملتقى الريادة لمناقشة آفاق التكنولوجيا الخضراء

    شاركت جامعة الشرق الأوسط، في النسخة الثانية من ...
  • وزير الاتصال الحكومي خلال رعايته مؤتمر الصحافة العلمية في “الشرق الأوسط”: الإعلام العلمي هو الخط الدفاعي الأول في مواجهة طوفان المعلومات الزائفة

    قال وزير الاتصال الحكومي الدكتور محمد المومني إ...
  • جامعة الشرق الأوسط تحقّق نتائج مشرّفة في بطولة التايكواندو للجامعات الأردنية

    شاركت جامعة الشرق الأوسط في بطولة تايكواندو الط...

تأسست جامعة الشرق الأوسط عام  2005 م في العاصمة الأردنية عمان, وتبعد عن مركز المدينة ما يقرب 15 دقيقة وتحظى بحرم امن صديق للبيئة التعليمية منسجم مع احتياجات الطلبة والهيئتين الأكاديمية والإدارية وضيوف الجامعة

وتضم الجامعة 9 كليات و 3 برامج أكاديمية هي: البكالوريوس, الدبلوم العالي, وبرنامج الماجستير بالإضافة إلى برامج مستضافة مع أعرق الجامعات البريطانية.

معلومات عن

  • البوابة التعليمية
  • نظام التعلم الإلكتروني
  • MEU خريطة
  • القبول والتسجيل
  • التقويم الأكاديمي
  • كتيب الجامعة
  • دليل الطالب

روابط مفيدة

  • عمادة شؤون الطلبة
  • سياسات التأثير البيئي
  • Email 365
  • الاشتراك في النشرة الإخبارية MEU
  • مكتب التنمية المستدامة

أخرى

  • إتصل بنا
  • إعلانات
  • الأسئلة المكررة
  • طلب توظيف
  • تعليمات الاستخدام
  • حقوق النشر
  • سياسة الخصوصية
  • خريطة الموقع

© 2025 Middle East University All rights reserved.

TOP
  • ↓
  • Contact Us

    Contact Form

  • WhatsApp
  • Phone