أبو حجيلة يكتب: الحركة السياحية في زمن الكورونا بين التفاؤل والتشاؤم – Middle East University

Middle East University

  • الرئيسية
  • عن الجامعة
        • الإتفاقيات
          • الإتفاقيات
          • السياسة العامة للجامعة
          • سياسة ضمان الجودة
          • النشرة الإخبارية
          • مجلة عين على الشرق الاوسط
          • إتصل بنا
          • جامعة الشرق الاوسط في عيون الصحافة
        • الهيئات
          • هيئة المديرين
          • رسالة من الرئيس
          • رئيس مجلس الأمناء
          • مجلس الأمناء
          • مجلس العمداء
          • وحدة الرقابة والتدقيق الداخلي
        • عن الجامعة
          • الجامعة في سطور
          • الجامعة في أرقام
          • الرؤية والرسالة والأهداف
          • القيم الجوهرية
          • لماذا جامعة الشرق الأوسط ؟
          • غايات الجامعة
          • الخطة الاستراتيجية للجامعة
          • الهيكل التنظيمي للجامعة
  • الكليات
        • الكلية التقنية
        • كلية الصيدلة
        • كلية تكنولوجيا المعلومات
        • كلية الآداب والعلوم التربوية
        • كلية العلوم الطبية المساندة
        • كلية الإعلام
        • كلية الحقوق
        • كلية التمريض
        • كلية الهندسة والتصميم
        • كلية الأعمال
  • القبول والتسجيل
        • برنامج الماجستير
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • رسوم برامج درجة الماجستير
          • متطلبات وشروط القبول
          • تصديق الوثائق غير الأردنية
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • برنامج الدبلوم العالي
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • متطلبات وشروط القبول
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • برنامج البكالوريوس
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • الرسوم والتأمينات الفصلية
          • متطلبات وشروط القبول
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • تصديق الوثائق غير الأردنية
          • اختبارات تحديد المستوى
          • الطلبة المنتقلين
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • القبول والتسجيل
          • دائرة القبول والتسجيل
          • الرؤية والرسالة والأهداف
          • موظفي القبول والتسجيل
          • نماذج القبول والتسجيل
          • كتيب الجامعة
          • التقويم الأكاديمي
          • خطوات الدفع الإلكتروني
          • المصطلحات الجامعية
  • البرامج الدولية
  • العمادات
        • عمادة شؤون الطلبة
        • عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي
  • الوحدات
        • الدوائر
          • دائرة تكنولوجيا المعلومات
          • دائرة الموارد البشرية
          • دائرة الإعلام والعلاقات العامة
          • دائرة الرئاسة
          • الدائرة القانونية
          • دائرة المشتريات والعطاءات
          • دائرة الهندسة والخدمات
          • دائرة الرعاية الصحية
          • دائرة المستودعات
          • الدائرة المالية
          • دائرة التسويق والتواصل
          • المكتبة
        • المراكز
          • مركز الاستشارات والتدريب واللغات
          • مركز التعلم الالكتروني
          • مركز التدريب الإعلامي
          • مركز يعقوب ناصر الدين لإحياء التراث
          • مركز الابتكار وريادة الأعمال
          • مركز الاعتماد والجودة والمعلومات
  • الحرم الجامعي
        • مواقف السيارات
        • المواصلات
        • أماكن العبادة
        • الملعب الأولمبي
        • خدمات الطعام والشراب
        • صالة اللياقة البدنية
        • خدمات الإنترنت
        • الخدمات البنكية
        • مراكز ترفيهية
        • الملاعب الرياضية الخارجية
        • الملاعب الرياضية الداخلية
        • خدمات ذوي الإحتياجات الخاصة
        • الخدمات الطبية والتأمين الصحي
        • ملعب كرة القدم الخارجي
  • English
Apply
Now

 أبو حجيلة يكتب: الحركة السياحية في زمن الكورونا بين التفاؤل والتشاؤم

by media / Monday, 16 November 2020 / Published in أخبار الجامعة

 

 الدكتور محمد أبو حجيلة

ينقسم المتابعون والمتضررون من أزمة كورونا بين متشائم لا يرى النهاية قريبة، وآخر متفائل يرى أن الخروج من هذا النفق شديد الظلام أصبح وشيكاً جداً، خصوصاً في ظل حديث متزايد عن اكتشاف لقاح فعال، قد يكون المخرج الحقيقي من هذا النفق شديد الظلام سياحياً. ولا بد من التذكير هنا أن هذه الأزمة ما زالت غير قابلة للحل، في ظل اتفاق دولي شبه كامل؛ أنه لا وجود للقاح فعال لهذا الفيروس، وهو ما يجمع الكل على أنه المخرج الحقيقي والوحيد لهذه الأزمة الفتاكة.

هذا المقال يناقش منظومة من الشروط التي تساهم في دعم قرار السفر لأي سائح محتمل على وجه المعمورة، وغياب أي عنصر من هذه العناصر سيكون تأثيره بكل تأكيد سلبياً على الحركة السياحية، ببعدها المحلي أو الدولي. من هنا أقول ولطرفي المعادلة -المتشائم منهم و المتفائل- إن عودة الحركة السياحية اعتماداً على هذه المنظومة مرتبطة ارتباطا وثيقا بهذه العناصر، التي لا يمكن التغاضي عن أي واحد منها، ولن نشعر بعودة حقيقية للسياحة إلا إذا تحققت جميعها وبشكل متوازن.

العنصر الأول بهذه المنظومة هو ما يسمى بالـ  (Affordability)، ما يعني أن تكون الوجهة السياحية قادرة على تقديم منتج منافس من الناحية السعرية، وتستطيع الفئة المستهدفة شراء هذا المنتج، ويكون بمتناول اليد لأكبر شريحة مستهدفة. أما العنصر الثاني وهو الـ  (Accessibility)، ما يعني أن إمكانيات الوصول لهذه الوجهة السياحية برا وجوا وبحرا متوفرة، من خلال وسائل نقل حديثة ومريحة وذات جودة عالية، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإن هذا العنصر يعني كذلك، توفر إمكانيات التنقل داخل الوجهة السياحية نفسها من موقع سياحي إلى اخر، و هو ما باتت الوجهات السياحية العالمية تتنبه له، من خلال تقديم وسائل مواصلات مجانية أو شبه مجانية داخل بعض مدنها نتيجة لادراكها لأهمية هذا العنصر في جذب المزيد من السياح.

لا بد من التذكير هنا، أن هذا العنصر مرتبط ارتباطا وثيقا بالعنصر السابق الذكر؛ فقطاع مواصلات بدون سعر مناسب لن يحقق النجاح المنشود بكل تأكيد. أما فيما يتعلق بالعنصرين الآخرين بهذه المنظومة هما الـ (Safety & Security)، وهما يتعلقان بعناصر لا غنى لأي سائح عنها حتى يحسم قرار سفره. علمياً، حتى لو كانت الوجهة السياحية الأكثر جاذبية على سطح الكرة الأرضية، ولم يتوفر فيها هذين العنصرين، فلن تكتمل عناصر الرحلة السياحية. موضوع الأمن والأمان في الوجهة السياحية في عصر الكورونا، أصبح ذو أولوية قصوى ولا بد من المزيد من الإيضاح حول هذا الموضوع.

حتى نتمكن من فهم الترابط الوثيق بين عناصر هذه المنظومة، وخصوصا العنصرين الأخيرين، واللذان أصبحا الأكثر حسما في عصر الكورونا، حيث باتت الدول تتسابق في إظهار صلابتها وجديتها بالتعامل مع هذا الفيروس فيما يتعلق بوسائل السفر أو الإقامة، حتى تحجز نسبتها من الحصة السوقية، و هو ما يعني أن العالم انتقل رسميا من مرحلة الانغلاق على النفس لمقاومة الفيروس، إلى مرحلة التعايش مع الازمة ووقف حجم الخسائر، خصوصا في قطاع السياحة والسفر الأكثر تضررا، والذي بدأت مظاهر استئناف نشاطه شيئا فشيئا تظهر للعيان.

بناءً على ما سبق، فإننا ندرك أكثر، أهمية العنصرين الأخيرين، وهما عنصرا الأمن والأمان في الوجهة السياحية، حيث نستطيع الجزم أنهما سيكونان العنصران الحاسمان في المدى المنظور، حيث أصبح اعتماد بروتوكول صحي في المطارات والمرافق السياحية المختلفة من قبل الدول المستضيفة للسياح إجباريا، حتى تستطيع استئناف الحركة السياحية الدولية، والتي تشكل العمود الفقري للقطاع السياحي، وهذا بات يحتم على الوجهات السياحية التي تريد أن تبقى في دائرة المنافسة، أن تبادر وتتبنى أقصى ما يمكنها من إجراءات مرنة ومنطقية وقابلة للتطبيق، وتقوم بتسويق هذه الإجراءات لشركائها الدوليين كما يجب، حتى تستعيد ثقتهم من جديد. بما أن أغلب الوجهات السياحية قررت اتباع سياسة التعايش مع هذا الفيروس، فإن الجهات الرسمية في المملكة معنية بأظهار أكبر قدر من المرونة، وذلك من خلال الاكتفاء بشرط الفحص المسبق للسائح القادم (72 ساعة قبل السفر)، أو أن يكون البديل إجراء فحص عند الوصول للمطارات تظهر نتائجة خلال أقل وقت ممكن، وتضمين التكلفة بتذكرة السفر أو بأي صيغة مناسبة.

المملكة تعيش تحد غير مسبوق مع ارتفاع وتيرة الأعداد المصابة بالفيروس وارتفاع أعداد الوفيات وزيادة الضغط على النظام الصحي، ومع ذلك فإن ما تم تناوله هنا، يجيب على تساؤلات الطرفين، المتشائم والمتفائل، فيما يخص وقت عودة الروح لقطاع السياحة والسفر، وهي تساؤلات يبحث الجميع عن إجابة لها، وهو الشيء الذي سيكون نتيجة طبيعية لتحقق هذه المنظومة إذا قارناها بإجراءات بروتوكول صحي مرنة، وبرامج توعية هادفة على المستوى المحلي،  وبغير ذلك ستكون كلها محاولات لن تأتي بنتائج إيجابية إلا إذا اقترنت باكتشاف لقاح فعال تثق به البشرية ويعيد الألق الي عناصر الأمان الصحي في الوجهات السياحية، وهو العنصر الذي تفتقده كل الوجهات دون استثناء في عصر الكورونا مما شكل قاسما مشتركا أكبر لها جميعا في آن واحد.

أخبار الجامعة

  • بحث “حقوق الشرق الأوسط” يتصدر قائمة الأبحاث الفائزة في مسابقة “الحد من العنف الرقمي”

    جذبت كلية الحقوق في جامعة الشرق الأوسط أنظار ال...
  • اليوم العلمي في “تمريض الشرق الأوسط” يضع توصياته لمواكبة التحولات الصحية المعاصرة

    أوصى خبراء ومختصون في مجال التمريض والرعاية الص...
  • وفد “القادة أمام الإعلام” يثمّن تجربة كلية الإعلام في “الشرق الأوسط”

    زار وفدٌ من مشاركي دورة “القادة أمام الإع...
  • نتائج بطولات الاتحاد الرياضي للجامعات الأردنية التي أقيمت في “الشرق الأوسط”

    استضافت جامعة الشرق الأوسط على مدار 4 أيام متتا...
  • مراكز متقدمة لطلبة “الشرق الأوسط” في بطولات الاتحاد الرياضي للجامعات الأردنية

    فاز طلبة جامعة الشرق الأوسط بمراكز متقدمة في بط...
  • جامعة الشرق الأوسط تستضيف بطولات الاتحاد الرياضي للجامعات الأردنية بمشاركة 21 جامعة

    تحت رعاية رئيسة جامعة الشرق الأوسط، الأستاذة ال...
  • “الشرق الأوسط” تنظّم محاضرة توعوية حول الفكر المتطرف بالتعاون مع مركز السلم المجتمعي

    نظّم مجلس اتحاد البرلمان الطلابي في عمادة شؤون ...
  • جامعة الشرق الأوسط تُمثَّل في الأسبوع الدولي الرابع في اليونان ضمن برنامج Erasmus+

    شاركت جامعة الشرق الأوسط في فعاليات الأسبوع الد...
  • لقاء مثمر بين جامعة الشرق الأوسط والملحقية الثقافية السعودية

    التقى نائب رئيس هيئة المديرين في جامعة الشرق ال...
  • توصيات جوهرية ومسارات تعاون واعدة في لقاء أرباب عمل “هندسة العمارة” 

    عقد قسم هندسة العمارة في كلية الهندسة والتصميم ...

تأسست جامعة الشرق الأوسط عام  2005 م في العاصمة الأردنية عمان, وتبعد عن مركز المدينة ما يقرب 15 دقيقة وتحظى بحرم امن صديق للبيئة التعليمية منسجم مع احتياجات الطلبة والهيئتين الأكاديمية والإدارية وضيوف الجامعة

وتضم الجامعة 9 كليات و 3 برامج أكاديمية هي: البكالوريوس, الدبلوم العالي, وبرنامج الماجستير بالإضافة إلى برامج مستضافة مع أعرق الجامعات البريطانية.

معلومات عن

  • البوابة التعليمية
  • نظام التعلم الإلكتروني
  • MEU خريطة
  • القبول والتسجيل
  • التقويم الأكاديمي
  • كتيب الجامعة
  • دليل الطالب

روابط مفيدة

  • عمادة شؤون الطلبة
  • سياسات التأثير البيئي
  • Email 365
  • الاشتراك في النشرة الإخبارية MEU
  • مكتب التنمية المستدامة

أخرى

  • إتصل بنا
  • إعلانات
  • الأسئلة المكررة
  • طلب توظيف
  • تعليمات الاستخدام
  • حقوق النشر
  • سياسة الخصوصية
  • خريطة الموقع

© 2025 Middle East University All rights reserved.

TOP
  • ↓
  • Contact Us

    Contact Form

  • WhatsApp
  • Phone